في أحداث لقاء له
في أحدث لقاء له بعد دخوله في الإسلام
القس الأسترالي السابق جولد ديفيد
رئيس كنيسة الصليب المقدس الأرثوذكسية الروسية في أستراليا سابقا يقول
أقول لجميع المسيحيين الذين يعرفونني أنني أصبحت أعرف المسيح بالطريقة التي كان يعرف بها نفسه والتي كان يخبر بها تلاميذه والتي هي مكتوبة في الإنجيل
أنا الأن أعرف المسيح أكثر لأنني أصبحت في علاقة صحيحة مع المسيح ولست مضطرا للخوض في نقاش لا يدعمه دليل حول كونه ثلاثة في واحد
ورغم أني كنت قسيس فقد كانت علاقتي مع المسيح خاطئة كنت أراه في علاقة تنافسية مع الأب أما الآن أصبح كل شيء في مكانه الصحيح
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بدأت بالتفكير في الأرثوذكسية المحافظة والتي تقول عن نفسها أنها أقدم الكنائس وأنها موجودة منذ العام 33 ميلاديا فدرست المسيحية بشكل كافي لكي أعلم أنه لا يوجد أى انجيل باللغة الأرامية التي تحدث بها المسيح وأنه منذ عام 300 حتي عام 500 كان أحبار المسيحية يجتمعون لتقرير الأسفار القانونية في الكتاب المقدس ويختاروا ما الذي يستحق أن يضاف للكتاب المقدس
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بعد الكثير من التخبط طلبت من الله علامة واضحة عن ما إذا كانت الأرثوذكسية هي الدين الصحيح أم الإسلام
وفى نفس الوقت كان اكتشافا مذهلا بالنسبة لحين عرفت ان كلام الله هو المحفوظ بلغته الأصلية وانه لا يختلف اتنين من علماء المسلمين على حرف واحد من القرآن الكريم بعد الكثير من التخبط طلبت من الله علامة واضحة عن ما إذا كانت الأرثوذكسية هى الدين الصحيح أم الإسلام وكررت صلواتى كثيرا لاننى لم أكن اريد علامات غير واضحة تجعلنى اقول لنفسى ان هذه اوهام أو تلاعب شيطان ثم بعد ذلك امسكت مصحفا كان عندى منذ سنوات ولم اقرأ فيه من قبل وبدأت اقرأ ولم يستغرق الأمر الا بضعه اسطر لكى اعرف الاجابه سوره الحج الآيه ٧٨ مله ابيكم ابراهيم وهو سماكم مسلمين صدق الله العظيم
وهنا قررت ارسل رساله للبطرك الذى انا احد تابعييه لاخبره اننى لم يعد بإمكانى ان اصبح قسيسا لاننى أصبحت مسلما
نسأل الله له العافيه والثبات