سوره البقره
انت في الصفحة 2 من صفحتين
جاعل فى الأرض خليفة .
ربنا كلفه تكليف وكانت النتيجة إنه عصى ثم أطاع و جاب 50 فى التكليف وعصى آدم ربه فغوى
الخليفة التانى ولقد اخترناهم على علم على العالمين.
ربنا كلفهم تكليف كانت النتيجة 0 مسابوش معصية فى حق الله إلا فعلوها .
الخليفة الثالث إبراهيم عليه
السلام إنى جاعلك للناس إماما
كانت النتيجة 100 وأطاع تمام الطاعة
ربنا قبل مايقول لنا الأحكام بيقول لنا انتو هتبقوا مين فى التلاته هتبقوا زي آدم تطيعوا وتعصوا ولا زي بنى اسرائيل قالوا سمعنا وعصينا ولا زى ابراهيم تطيعوا تمام الطاعة .
علشان كده الجزء الأول كان فيه قصة الثلاث خلفاء وبعد كده الجزء الثانى الأحكام والتشريعات
لله مافى السموات ومافى الأرض وإن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله .
لما نزلت الآية راح الصحابة للنبى صل الله عليه وسلم وبكوا وقالوا يارسول الله أمرنا بالصلاة والصيام والزكاة فصبرنا وامتثلنا لأننا كلفنا بما نطيق ولكن هذا تكليف بما لانطيق
فقال النبى صل الله عليه وسلم لاتكونوا مثلهم مع موسى قالوا سمعنا وعصينا ولكن قولوا سمعنا وأطعنا ف لما قالوها وأكثروا منها مدحهم الله بقوله تعالى
وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير
ونزل التخفيف من الله عنهم بقوله لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ماكسبت وعليها مااكتسبت
والختام بدعاء الصحابة لله بقولهم ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا
يعنى بلاش تعاملنا يارب زي آدم لو عملنا زيه ف نسينا التكليف او أخطأنا ف تطردنا من جنتك .
قبلنا متعاملناش يارب زيهم الإصر هو الشىء الثقيل على النفس لإن ربنا قالهم فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم .
واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين
اذا اتمت القراءة احمد الله وصلى على رسول الله
اذكروني بدعوه من قلبكم ولكم مثله