اغني فتاه
تلك الأرض صخرية وغير صالحة إلى حد كبير للزراعة. ومع هذا طلبت الحكومة الأمريكية من أفراد تلك القبائل ومن ضمنهم سارة ريكتور وعائلتها دفع ضرائب سنوية.
أصبحت ريكتور وعائلتها مثقلين بدفع ضرائب الأرض على الممتلكات للحكومة الأمريكية وفي عام 1911 قامت الأسرة بتأجير الأرض لشركة ستاندرد أويل النفطية حتى يتمكنوا من الاحتفاظ بأرضهم ودفع الضرائب للحكومة في الوقت نفسه.
بحث عن
الرئيسيةالقصص
القصص
حصلت فتاة تبلغ من العمر 10 أعوام تدعى سارة ريكتور على قطعة أرض مساحتها 160 فدانا في أوكلاهوما كجزء من برنامج تخصيص الأراضي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في عام 1913 قام أحد عمال التنقيب عن النفط بحفر بئر في أرض سارة ريكتور المفاجأة كانت أن أرضها غنية بالنفط حيث أنتجت أكثر من 2000 برميل من النفط يوميا.
في سن 11 عاما حققت سارة ريكتور دخلا قدره 300 دولار يوميا وهو ما يعادل نحو 7 آلاف دولار اليوم وحصلت شهريا على دخل بلغ نحو 9 آلاف دولار في وقت كان متوسط دخل الأسرة الأمريكية أقل من 60 دولارا في الشهر ما جعلها أثرى طفلة ملونة في الولايات المتحدة.
انتشرت قصة سارة ريكتور بنفس سرعة تضاعف ثروتها ونشرت الصحف أخبار ثروتها على نطاق واسع وهنا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أضف إلى ذلك القوانين العنصرية في أمريكا آنذاك والتي كانت تلاحق أثرى طفلة في ذلك الوقت كان هناك قانون يلزم الهنود الحمر والسود الذين كانوا مواطنين في إقليم هندي ويتمتعون بممتلكات وأموال كبيرة بأن يتم تعيين أوصياء بيض لإدارة أموالهم.
وفي بداية القرن العشرين وبسبب هذا القانون تم استهداف قبائل الهنود الحمر الذين حققوا ثروات بشكل أو بآخر من أجل أموالهم. وتعاون المسؤولون المحليون البيض الفاسدون مع المجرمين والمحتالين لسړقة ملايين الدولارات.
والأسوأ من ذلك كانت هناك جرائم قتل بالعشرات ارتكبها البيض بحق الهنود الحمر تم التستر عليها حتى يتمكن البيض من وراثة الثروة النفطية في تلك الأرض كما حدث مع قبيلة