قصه زوجه الاب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كانت كل ما تشوفني تقولى تعالى عارف دي انت سندها وسندى رغم اني كنت صغير بس كانت بتغرز فيا قيم جميله اوى
عودتها من صغرها متاكلش الا وانا معاها وتخليها تأكلنى ولاقيت نفسي حبيتها اوى ومحسيتش لحظه بفرق بينى وبينها. لما كانت تتعب زى اى طفل الاقي ماما تصحيني ومترضاش تصحي بابا وتقولى اختك تعبانه اعمل ايه؟ رغم انها عارفه هى هتعمل ايه بس كانت بتحسسنى انها ماشيه بكلامي وانى راجل ليا شخصيه مش قادر انسي ليها دا
كبرت اختى عندها ٧ سنين مطلعه روحي
بس تتجرأ تزعلني؟ ماما تاكلها وتقولها لا الا دا باب جنتي محدش يزعله
سألتها بقا من يومين بقولها ليه بتقولى ليا كده وبنتك اللى هي بنتك نفسها مش بتقولى ليها كده
قالت ليا انا اول يوم جيت فيه بيتكم شوفت رؤيه من امك رحمها الله وهى شايلاك وبتقولى خدي دا بابك للجنه وانا باخدك منها كنت مبسوطه اوى اوى اوى ولما صحيت لاقيتك جنبي ضحكتك ماليه وشك
يرضيك بقا باب جنتي يطلع مش مهذب ! او مش كويس خلقا؟ او مش اد المسؤليه؟ يرضيك تربيتي فيك تدخلنى الڼار؟
خدتها ف حضڼي والله وبقيت احمد ربنا انه رزقني بيها
هى هتشوف كلامي دى وبقولها انتى يا ماما سحر احلى حاجه في حياتى ويارب تفضلى جنبي كل العمر
زوجة أبي جنتي