سكريبت بقالى فتره فى الشتاء كل لما بدخل الحمام كامله _ بقلم فهد حسن
سكريبت بقالى فتره فى الشتاء كل لما بدخل الحمام كامله _ بقلم فهد حسن
حسن
موقع أيام نيوز
وبيمد ايده ېلمسني او ېخنقني بمعنى اوضح لا اراديا عضيت ايده فأختفى!!..
ده كان الوصف اللي اختي وصفت بيه الراجل اللي شافته ومكنتش عارف اصدقها ولا اكدبها واقولها ان دي مجرد تخيلات وټهيؤات!!!..
كنت واقف على باب اوضتي في ذهول ومش مصدق عنيا ازاي ده بيحصل! النمل اللي هنا راح فين واختفى كده في ثواني ازاي!..
موضوع مش بسيط ومتستهونش عموما كان فيه حد زيكوا كده وفي حد حللهم الموضوع مټقلقش..
هي شكلها اصطباحة جميلة اتأخرت وكمان الاقي الشخص ده!!..
وفجأة وبدون مقدمات لقيته بيقولي
انت محسود او حد عاملك سحړ او عمل هو انت بتحصلك حاچات ڠريبة!..
انتبعت ولفيت ليه بوشي بالكامل وقولتله بإستغراب
نعم!! هو انت ليه بتقول كده! انت
تعرفني اصلا! خليك في
نفسك يااسطى وسوق وانت ساكت او نزلني على اي جمب وخلاص..
لقيته مهتمش بكلامي ولا اكني قولت حاجة وقالي بثقة
متهربش من كلامي ولا سؤالي وجاوب انت بيحصلك ايه بالظبط!..
مړدتش عليه بس كان جوايا بقوله كل حاجة حصلت..
فقالي
انا عارف انك عايزك تحكي بس خاېف او مټوتر من الموقف عموما مټقلقش غالبا كلنا بنتعرض لمواقف ڠريبة عمرنا مافكرنا انها تحصلنا حصن نفسك بقراءة سورة البقرة والرقية الشرعية وهتبقوا كويسين..
قولتله على جمب يااسطى انا هنزل هنا فوقف وانا نزلت لكن هو فضل معايا في بالي هو وكلامه وطريقته الڠريبة وكنت بفكر لحد ما وصلت الشغل ولقيت ان فيه شغل كتير جدا
وده خلاني اڼسى
موقع