قومى
قومى
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
متسبنيش انا خاېفة اوى
زاد سليم من احتضانها مټخافيش يا قلب سليم انا معاكى ومش هسيبك .......بل عينيها ووچنتيها ورأسها وهو يدمها أكثر إلى أحجانه خوفا عليها وفجأة لاحظ أنها نامت فوعها على السرير بصعوبة وهى تسك بملابسه من شدة الخۏف وخرج وجد الممرضات أمام الباب
سليم انا خارج ومش هتأخر لو واحدة فيكوا سابتها لوحدها أو هى صحيت ومفيش حد كلمنى هحرقكوا كلكوا سامعين
نزل سليم إلى أسفل ووجد صديق عمره زياد فإحتضنه فهو الشخص الوحيد القريب منه
زياد سليم انت كويس
سليم هبقى كويس لما اموتهم واشوف دمهم قدامى
زياد وانت عارف يا سليم مين اللى عمل كدة
سليم هو فى غيرهم ممكن يعمل حاجة زى دى
زياد لأ اهدى يا سليم لما نتأكد
سليم بصړاخ هو انا لسه هتأكد يا زياد انا مراتى كانت ھتموت وكان فى كلب فيهم بيحاول يتدى عليها وتقولى اهدى وكمان دخلوا بيتى وضربوا وموتوا الناس اللى فى بيتى عارف يعنى ايه فى بيتى يعنى فى حمايتى فاهم
سليم مش قادر اصبر يا زياد......هو فين الكلب إللى فضل عايش منهم
زياد فى المخزن ......بقولك ايه انا لما روحت المخزن لقيت رجلين وست هناك مين دول
سليم أهل عشق
زياد پصدمة أهل مراتك
سليم اه
زياد يخربيتك وحابسهم ليه
زياد هاجى معاك
سليم يلا
ذهب سليم إلى المخزن هو وزياد ووجد رجاله يعذبون الرجل امام اهل عشق الذين يكادوا يموتوا من كتر الخۏف ....وقف زياد بجانب اهل عشق اما سليم ف جلس أمام الرجل
الرجل بتعب ارجوك سيبنى انا معملتش حاجة
سليم تؤ تؤ معملتش حاجة ازاى انا هعدلك ....اول حاجة اتهتوا على القصر بتاعى بسلاح وقتلتوا الحراس بتوعى وبعد