الجزء ١٦
امل الحياه الجزء ١٦
الجناح و دخلت منه للاوضه و غرفه تبديل الملابس اتكلمت پغضب
يواااه بقى كل شويه انسى اجيب هدومي من بيتنا
قالت كلامه و خديت قميصه و دخلت الحمام
كان قاعد على السرير و فارد رجليه و شارد
فاق من شردوه على البنت اللي خرجت من الحمام و هي لابسة لبس ملفت
قعدت قدامه و اتكلمت بدلع و هي بتحط ايديها على اللزقه الطبيه اللي كانت محطوطه على جانبه
ريان پغضب و انتي مالك
نسمه بدموع انا بس كنت بطمن عليك خلاص متزعلش نفسك انت اكيد تعال و انا هنسيك تعب اليوم كله
قالت كلامها و فضلت
بص قدامه و اتخيل حياة واقفه و هي بتبصله بغيره و ڠضب
ابتسم بحب
اتحول لحزن كبير لما اكتشف انه مجرد بيتخيل و انها مش موجوده و مش معاه
بعدها عنه پغضب مفرط
بصتله باستغراب مالك يا ريان !!
قام وقف و بدأ يلبس قميصه پغضب و اتكلم بضيق
انا همشي
نسمه بدموع و انت جاي ليه ادام هتمشي !!
انت مالك متغير ليه كدا انهارده
بقلمي يارا عبدالعزيز
فتح الكومود اللي جانبه پغضب و طلع منه ورقتين جواز عرفي و قطعهم و اتكلم پغضب
هزيت راسها پصدمه و خوف و دموعها على خدها
خرج من الاوضه پغضب و خرج من الشقه و هو في قمه غضبه
فضل سايق عربيته بسرعه چنونيه و بي ضړب دريكسيون العربيه پغضب حس انه لما راح لنسمه يبقى كدا بيخ ون حياة و ڠضب من نفسه لانه مش عارف يفكر غير فيها حتى و هو مع غيرها اتكلم پغضب مفرط
حس بغصه في قلبه لما لسانه نطق انه هيطلقها
فاق من غضبه و شروده على رنين هاتفه لاقها حياة
اتنهد و هو بيطلع غضبه كله و رد
استنى شويه من غير ما يرد و مستنيها تتكلم لكن فضلت ساكته
نفسك صوته حلو
حياة بهدوء انا عارفه اني مليش حق اسأل انت فين بس انت تعبان و مكنش ينفع تخرج بس براحتك انا اسفه اني رنيت
ريان بهدوء ليه ملكيش حق
مش انتي مراتي برضوا
حياة بدموع و هي بتفتكر كلامه
ما احنا متجوزين لسبب و انا مش حاجه مش دا كلامك
خرج من العربيه و هو بيتنهد پغضب و قفل المكالمه و طلع
ااااه
جريت عليه بسرعه و خوف و الله ما شوفتك هي جت في جانبك انا اسفه
قالت كلامها و نزلت بجسدها لمستوى جانبه و مسكت جانبه بحنان
بيوجعك اوي نطلب الدكتور
بص للقميص اللي كان مفتوح منه اول زرارين و اللي
نزل من على كتفها
مكنتش مركزه مع نظراته و كانت بتبص لجانبه و هي بتشوف لو مسرب ډم أو اللزقه فكيت
فاقت عليه و بخجل
بصتله بخجل و بعدت و هي بتقفل زراير القميص و بترفعه بعد ما لاقته مركز بنظره عليها
اتكلمت بتوتر و خجل اممم تعال ارتاح
اتنهد پغضب و بعد و راح نام على السرير و هو بيفرد جسده بارهاق اتكلم برجاء و هو بيبص لحياة اللي كانت واقفه بتفرك في ايديها بخجل و توتر
طب ممكن تنامي